أربعة مساطيل يواجهون رجل المستحيل
فى بعض الاحيان يتخيل بعض الاغبياء أن الشهرة والنجاح المبنى على الفضائح والفرقعة الاعلامية
والأقلام المدفوعة قد يستمر طويلا ,ولكن هذا وارد احيانا خصوصا ان عقول البشر مختلفة وخصوصا
الشباب فقد تجد شباب تبهره هذه الفرقعات الموجهة لشخص ضد شخص فالشباب وخصوصا المراهقين دائما ما يكونون متسرعين فى الحكم على الاشياء
وبخصوص هذ الموضوع تدور أحداث القصة
القصة تدور حول محل لبيع اللحوم الفاسدة
شخصيات القصة
محسن : عنده محلين لبيع اللحوم ( ليس عنده مبدأ ) ممكن يقدم أى لحم مادام هيبيع ويجيب فلوس
هيفاء : وهى اهم عنصر فى المحل فهى تمثل البروتين ( اللحم الابيض المستورد) ودة الشغل كله عليه
نصر (المحروس من العين): شريك محسن فى المحل ودة بقى كداب الزفة كل شغلته أن ينشر أخبار كاذبة وفرقعات وازاى يوهم الناس أن اللحمة الفاسدة دى لحمة ممتازة
تمورة:ودة بقى صبى المحل (ولد غلبان ماعندوش شخصية ) يعمل اى حاجة معلمه يقوله عليها
المحل شغال مية مية والزبائن كتير اصل بينى وبينكو اللحمة شكلها حلو وبتجيب فلوس حلوة
لكن دلوقتى فيه حاجة أن صاحب المحل وشريكه بيفكرو ان صبى المحل اللى عندهم
قال ايه عايزينو ينزل الانتخابات وهم هيسندو ه بالمال اللى جمعوه من بيع اللحمة الفاسدة
بس المشكلة مش هنا
عايزينو ينزل فى الانتخابات قدام مين بقى تخيلوا قدام راجل بقاله 25 سنة بيخدم أهل دائرته
لدرجة انه بقى عالمى وكل برلمانات العالم بتسمعله وبياخدو برأيه
الواد صبى المحل غلبان مش فاهم حاجة فرحان بالظيطة اللى حواليه وهايص فى اللحمة اللى بتترمى عليه
المفاجأة ان الصبى والشلة بتاعتو صدقو أنفسهم وبدأو فعلا فى حملاتهم المشبوهة
واحد دلوقتى بيسألنى وانت مالك أما انت رذل ما تسيب اللى عايز يترشح يترشح
دى البلد فيها ديموقراطية وهيبدأ بقى يقول كلام كبير انا مش قده
لكن انا قولتله انت مش فاهم انا اللى ضايقنى ان الناس دى فى حملاتهم الانتخابية المشبوهة سايبين المرشح بتاعهم ( وعندهم حق المرشح حاجة تكسف )
قاعدين يشوهو صورة الراجل الاسطورة اللى بقاله 25 سنة الناس بتحبه بقاله 25 سنة بيتعب
ويشتغل علشان يسعد اللى حواليه وبالفعل نجح وكسب ثقة كل اهل دائرته مش كدة وبس دة كسب حب كل اللى سمعه فى يوم
وأدينى لسه بتفرج على الانتخابات ايه اللى هيحصل فيها مع انى واثق تماما ومراهن عليها
فى نهاية القصة أكيد كلنا عرفنا مين هم المساطيل تقدر تقولى مين هو رجل المستحيل ؟
لو عرفت شخصيات القصة ابعتلى
والأقلام المدفوعة قد يستمر طويلا ,ولكن هذا وارد احيانا خصوصا ان عقول البشر مختلفة وخصوصا
الشباب فقد تجد شباب تبهره هذه الفرقعات الموجهة لشخص ضد شخص فالشباب وخصوصا المراهقين دائما ما يكونون متسرعين فى الحكم على الاشياء
وبخصوص هذ الموضوع تدور أحداث القصة
القصة تدور حول محل لبيع اللحوم الفاسدة
شخصيات القصة
محسن : عنده محلين لبيع اللحوم ( ليس عنده مبدأ ) ممكن يقدم أى لحم مادام هيبيع ويجيب فلوس
هيفاء : وهى اهم عنصر فى المحل فهى تمثل البروتين ( اللحم الابيض المستورد) ودة الشغل كله عليه
نصر (المحروس من العين): شريك محسن فى المحل ودة بقى كداب الزفة كل شغلته أن ينشر أخبار كاذبة وفرقعات وازاى يوهم الناس أن اللحمة الفاسدة دى لحمة ممتازة
تمورة:ودة بقى صبى المحل (ولد غلبان ماعندوش شخصية ) يعمل اى حاجة معلمه يقوله عليها
المحل شغال مية مية والزبائن كتير اصل بينى وبينكو اللحمة شكلها حلو وبتجيب فلوس حلوة
لكن دلوقتى فيه حاجة أن صاحب المحل وشريكه بيفكرو ان صبى المحل اللى عندهم
قال ايه عايزينو ينزل الانتخابات وهم هيسندو ه بالمال اللى جمعوه من بيع اللحمة الفاسدة
بس المشكلة مش هنا
عايزينو ينزل فى الانتخابات قدام مين بقى تخيلوا قدام راجل بقاله 25 سنة بيخدم أهل دائرته
لدرجة انه بقى عالمى وكل برلمانات العالم بتسمعله وبياخدو برأيه
الواد صبى المحل غلبان مش فاهم حاجة فرحان بالظيطة اللى حواليه وهايص فى اللحمة اللى بتترمى عليه
المفاجأة ان الصبى والشلة بتاعتو صدقو أنفسهم وبدأو فعلا فى حملاتهم المشبوهة
واحد دلوقتى بيسألنى وانت مالك أما انت رذل ما تسيب اللى عايز يترشح يترشح
دى البلد فيها ديموقراطية وهيبدأ بقى يقول كلام كبير انا مش قده
لكن انا قولتله انت مش فاهم انا اللى ضايقنى ان الناس دى فى حملاتهم الانتخابية المشبوهة سايبين المرشح بتاعهم ( وعندهم حق المرشح حاجة تكسف )
قاعدين يشوهو صورة الراجل الاسطورة اللى بقاله 25 سنة الناس بتحبه بقاله 25 سنة بيتعب
ويشتغل علشان يسعد اللى حواليه وبالفعل نجح وكسب ثقة كل اهل دائرته مش كدة وبس دة كسب حب كل اللى سمعه فى يوم
وأدينى لسه بتفرج على الانتخابات ايه اللى هيحصل فيها مع انى واثق تماما ومراهن عليها
فى نهاية القصة أكيد كلنا عرفنا مين هم المساطيل تقدر تقولى مين هو رجل المستحيل ؟
لو عرفت شخصيات القصة ابعتلى
10:08 ص | 
مرسلة بواسطة
التسميات:
مقالات
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق